قال تعالى " . قَالُوا أَنُؤْمِنَ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ "المراد بالأرذلون
أ - السفلة من الناس
ب - قامة القوم
ج المستقيمين على الدين
قال تعالى " . قَالُوا أَنُؤْمِنَ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ "المراد بالأرذلون
المراد بـ "الأرذلون" في قوله تعالى:
"قَالُوا أَنُؤْمِنَ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ"
سورة الشعراء، الآية 111
هم الضعفاء والفقراء وعموم الناس البسطاء الذين آمنوا بالنبي نوح عليه السلام في بداية دعوته، مثل أصحاب الحرف البسيطة والخدم ومن ليس لهم جاه أو مال في المجتمع. وقد قال هذا الكلام الملأ من قوم نوح، أي الكبراء والوجهاء الذين استنكفوا أن يتبعوا رسولاً تبعه هؤلاء الذين يَرَونهم دونهم في المكانة الاجتماعية.
قال تعالى " . قَالُوا أَنُؤْمِنَ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ "المراد بالأرذلون؟
الاجابة الصحيحة هي
السفلة من الناس
معنى الآية باختصار:
قالوا (من باب التكبر والاستهزاء): كيف نؤمن لك وقد تبعك الناس الأدنون منزلة في المجتمع؟! وهذا يكشف عن كبرهم ورفضهم للحق لأن متبعيه من الطبقات البسيطة