مازن حمادة ويكيبيديا، السيرة الذاتية عمره جنسيته أصله ديانته زوجته
من هو مازن حمادة
زوجة مازن حمادة
جنسية مازن حمادة
اولاد مازن حمادة
ديانة مازن حمادة
مهنة مازن حمادة
اهم اعمال مازن حمادة
نبذة عن مازن حمادة
مازن حمادة ناشط سوري وُلد عام 1977 في مدينة دير الزور. برز كأحد المشاركين في الاحتجاجات المناهضة للنظام السوري خلال الربيع العربي عام 2011. اعتُقل مازن وتعرض لتعذيب شديد لمدة عام ونصف في سجون النظام السوري. بعد خروجه من سوريا، لجأ إلى هولندا حيث شارك بشهادات علنية عن الانتهاكات التي تعرض لها. في 23 فبراير 2020، تعرض للاختفاء القسري بعد اعتقاله من قبل المخابرات السورية، ومنذ ذلك الحين يُعتبر مفقودًا.
---
مازن حمادة السيرة الذاتية والمعلومات الشخصية
الاسم الكامل: مازن حمادة
تاريخ الميلاد: 1977
مكان الميلاد: دير الزور، سوريا
الجنسية: سوري
العمر: 42-43 عامًا وقت اختفائه
الحالة الاجتماعية: غير معلومة
الديانة: الإسلام
المهنة: ناشط سياسي وحقوقي
---
عمر مازن حمادة
مازن حمادة وُلد عام 1977 في دير الزور، وكان يبلغ من العمر 42-43 عامًا عند اختفائه القسري في فبراير 2020.
ديانة مازن حمادة
مازن حمادة ينتمي إلى الديانة الإسلامية، التي تُعتبر الديانة الرئيسية في سوريا، وهو ينحدر من بيئة مسلمة محافظة.
أصل مازن حمادة
مازن حمادة يعود أصله إلى مدينة دير الزور السورية، وهي مدينة ذات تاريخ عريق تقع شرق سوريا. نشأ مازن في هذه المدينة قبل أن يضطر إلى مغادرتها نتيجة الأحداث السياسية في البلاد.
زوجة مازن حمادة
لم تُعلن أي معلومات موثوقة عن زوجة مازن حمادة أو تفاصيل حياته الزوجية، حيث لم يسلط الضوء على هذا الجانب من حياته الشخصية.
نشاطه السياسي والحقوقي
بدأ مازن حمادة نشاطه السياسي خلال الربيع العربي عام 2011، حيث شارك في مظاهرات سلمية تطالب بالحرية والديمقراطية في سوريا. نتيجة لذلك، تم اعتقاله من قبل النظام السوري وتعرض لتعذيب وحشي لمدة عام ونصف، ما جعله شاهدًا على الانتهاكات الممنهجة التي تُمارس في السجون السورية.
لجوء مازن حمادة إلى هولندا
بعد إطلاق سراحه، غادر مازن سوريا واستقر في هولندا كلاجئ سياسي. استغل إقامته هناك لنقل صوته إلى العالم من خلال شهادات علنية عن التعذيب والانتهاكات التي تعرض لها. قدم عدة محاضرات وشارك في فعاليات حقوقية لرفع الوعي بمعاناة المعتقلين في السجون السورية.
اختفاء مازن حمادة القسري
في 23 فبراير 2020، عاد مازن حمادة إلى سوريا بوعود من النظام بحمايته، لكنه تعرض للاعتقال من قبل المخابرات السورية فور وصوله. منذ ذلك الحين، انقطعت أخباره ويُعتبر مفقودًا. يُعتقد أن اختفائه القسري جاء كجزء من حملة قمعية تستهدف النشطاء والمعارضين للنظام.
شخصية مازن حمادة وتأثيره
مازن حمادة يُعتبر رمزًا للشجاعة في مواجهة القمع، حيث نقل معاناته الشخصية إلى العالم للدفاع عن حقوق الإنسان. رغم اختفائه، ما زالت قضيته تثير اهتمام المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية التي تطالب بالكشف عن مصيره ومحاسبة المسؤولين عن اختفائه.