من هو عاطف نجيب ابن خالة بشار الأسد ويكيبيديا عمره ديانته اصله زوجته واولاده سيرتة الذاتية
من هو عاطف نجيب ويكيبيديا السيرة الذاتية
كم عمر عاطف نجيب
والدة عاطف نجيب
زوجة عاطف نجيب
ديانة عاطف نجيب
عاطف نجيب هو ضابط سوري سابق، شغل منصب رئيس فرع الأمن السياسي في مدينة درعا. وُلد في عام 1964 أو 1965 في سوريا، وهو ينتمي إلى الطائفة العلوية التي تمثل جزءًا مهمًا من التركيبة الطائفية في البلاد. عاطف نجيب هو ابن خالة الرئيس السوري بشار الأسد، مما منحه نفوذًا قويًا في الأوساط الأمنية والسياسية في سوريا.
عاطف نجيب المعلومات الشخصية:
الاسم الكامل: عاطف نجيب
تاريخ الميلاد: 1964 أو 1965
الديانة: مسلم علوي
المنصب السابق: رئيس الأمن السياسي في مدينة درعا (سابقًا)
الرتبة العسكرية: ضابط سوري سابق
الانتماء العائلي: ابن خالة الرئيس بشار الأسد
الموقع: مدينة درعا، سوريا
عاطف نجيب ويكيبيديا
عاطف نجيب هو أحد الشخصيات الأمنية البارزة في سوريا والذي كان له دور محوري في الأحداث التي شهدتها البلاد في عام 2011. وُلد في عام 1964 أو 1965، وينتمي إلى أسرة علويّة نافذة في سوريا، حيث إنه ابن خالة الرئيس السوري بشار الأسد. شغل عاطف نجيب منصب رئيس الأمن السياسي في مدينة درعا، وكان يشرف على قمع الاحتجاجات في تلك المدينة في بداية الثورة السورية. في هذا المقال، سنتناول بعض المعلومات الهامة حول حياته ودوره في الأحداث التي عصفت بسوريا.
من هو عاطف نجيب؟
عاطف نجيب هو ضابط سوري سابق، ينتمي إلى الطائفة العلوية، وكان يشغل منصب رئيس الأمن السياسي في مدينة درعا حتى عام 2011. كان نجيب يعتبر أحد المقربين من النظام السوري بفضل علاقته العائلية الوثيقة بعائلة الأسد. يشتهر عاطف نجيب بدوره البارز في قمع الاحتجاجات الشعبية في مدينة درعا عام 2011، والتي كانت بداية الثورة السورية ضد النظام الحاكم. وقد ارتبط اسمه في تلك الفترة بالعديد من الانتهاكات التي طالت حقوق الإنسان في المدينة.
كم عمر عاطف نجيب؟
عاطف نجيب وُلد في عام 1964 أو 1965، مما يعني أنه في عام 2025 يكون قد بلغ حوالي 60 عامًا. ورغم أن تاريخ ميلاده الدقيق غير معروف في بعض المصادر، إلا أنه يُعتقد أنه وُلد في منتصف الستينات. كان نجيب في مرحلة نضجه عندما تولى منصب رئيس الأمن السياسي في درعا.
والدته فاطمة مخلوف
والدة عاطف نجيب هي فاطمة مخلوف، وهي إحدى الشخصيات البارزة في العائلة الحاكمة في سوريا. فاطمة مخلوف هي شقيقة أنيسة مخلوف، زوجة الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد، ووالدة الرئيس الحالي بشار الأسد. وبذلك، تشكل فاطمة مخلوف جزءًا من شبكة العلاقات العائلية القوية التي ساعدت في تعزيز مكانة عاطف نجيب في النظام السوري. يُعتبر نجيب من المقربين لعائلة الأسد بفضل هذا الانتماء العائلي الذي منحه نفوذًا واسعًا في الأجهزة الأمنية.
زوجة عاطف نجيب
لا توجد معلومات دقيقة حول حياة عاطف نجيب الزوجية أو تفاصيل عن زوجته. يفضل نجيب إبقاء حياته الشخصية بعيدًا عن الأضواء الإعلامية، كما هو الحال مع العديد من الشخصيات السياسية السورية التي تختار الحفاظ على خصوصيتها. لذلك، لم تتوفر تفاصيل حول زوجته في المصادر العامة.
ديانة عاطف نجيب
عاطف نجيب ينتمي إلى الطائفة العلوية، وهي إحدى الطوائف الشيعية في سوريا. يُعتبر العديد من أفراد هذه الطائفة من الشخصيات النافذة في النظام السوري، حيث ينتمي الرئيس بشار الأسد أيضًا إلى الطائفة العلوية، وكذلك العديد من الضباط والمقربين من السلطة في البلاد. ديانة عاطف نجيب تعتبر جزءًا من شبكة العلاقات العائلية والطائفية التي ساهمت في تثبيت النظام السياسي في سوريا.
الدور البارز في الثورة السورية
عاطف نجيب كان له دور كبير في قمع الاحتجاجات الشعبية التي انطلقت في مدينة درعا في عام 2011. كانت تلك الاحتجاجات نتيجة للاعتقالات القسرية للأطفال الذين كتبوا شعارات مناهضة للنظام على جدران مدارسهم. رد نجيب على هذه الاحتجاجات بقسوة شديدة، حيث تم استخدام العنف ضد المتظاهرين، وهو ما ساهم في تصاعد الغضب الشعبي وانتشار الثورة السورية إلى مدن أخرى في البلاد. هذا الدور في قمع الاحتجاجات كان أحد الأسباب الرئيسية التي أدت إلى إقالته من منصبه بعد موجة من الانتقادات الدولية والمحلية.
بعد الانتقادات الواسعة التي تعرض لها بسبب انتهاكات حقوق الإنسان واستخدام العنف ضد المتظاهرين في درعا، تم إقالة عاطف نجيب من منصب رئيس الأمن السياسي في المدينة. تلك الإقالة لم تكن كافية لتهدئة الأوضاع في سوريا، حيث استمرت الاحتجاجات وأدت إلى اندلاع صراع طويل الأمد في البلاد.
الخلاصة
عاطف نجيب هو ضابط سوري سابق ذو تأثير كبير في الأجهزة الأمنية في سوريا، وكان له دور حاسم في قمع الاحتجاجات الشعبية في بداية الثورة السورية في عام 2011. وُلد في أسرة علوية نَفَذت في السياسة السورية، وكان له علاقة وثيقة بعائلة الأسد. ورغم إقالته من منصبه بعد الانتقادات التي طالته بسبب انتهاكاته لحقوق الإنسان، يبقى اسمه مرتبطًا بالأحداث التي شكلت بداية الصراع في سوريا.
السبب في الشهرة: لعب دورًا بارزًا في قمع الاحتجاجات الشعبية في مدينة درعا عام 2011 والتي كانت بداية الثورة السورية ضد النظام.