من هو صالح مهدي السامرائي ويكيبيديا السيرة الذاتية
صالح المهدي السيرة الذاتية
حقيقة وفاة الداعية العراقي صالح مهدي السامرائي
من هي زوجة الداعية العراقي صالح مهدي السامرائي
الداعية العراقي صالح مهدي السامرائي ابنائه وزوجته وبلده وعائلته ومذهبه وتفاصيل حياته
مقدمة عن صالح المهدي
يُعتبر صالح مهدي السامرائي أحد أبرز الدعاة والمفكرين العراقيين في القرن العشرين، اشتهر بنشر الإسلام في اليابان ودول العالم. ولد في سامراء عام 1932، وأكمل تعليمه العالي في مجال الزراعة، حيث حصل على درجة الدكتوراه من جامعة طوكيو. على مدى حياته، قدم إسهامات واسعة في العمل الدعوي من خلال تأسيسه المركز الإسلامي في طوكيو، بالإضافة إلى العديد من الأبحاث والكتب حول الإسلام. توفي في جدة عام 2024 بعد حياة حافلة بالعلم والدعوة.
من هو صالح مهدي السامرائي ويكيبيديا السيرة الذاتية. عمره جنسيته ديانته عمره ميلاده
الاسم الكامل: صالح مهدي السامرائي
– الجنسية: عراقي
– الديانة: الإسلام (سني)
– الوظيفة: داعية إسلامي، رئيس المركز الإسلامي في اليابان
– الحالة الاجتماعية: متزوج
– الأبناء: لديه عدد من الأبنا
تاريخ الميلاد 1932
مكان الميلاد سامراء العراق
عمره 91
صالح مهدي السامرائي: حياته وسيرته الذاتية
المولد والنشأة
ولد صالح مهدي السامرائي في مدينة سامراء بالعراق عام 1932. عاش طفولته في مدينته، حيث أكمل مراحله الدراسية الأساسية قبل أن ينتقل لدراسة العلوم الزراعية في الخارج.
التعليم والمسيرة الأكاديمية
حصل السامرائي على درجة البكالوريوس من جامعة البنجاب في باكستان، ثم تابع دراساته في اليابان، لينال الماجستير والدكتوراه في الزراعة من جامعة طوكيو. عمل أستاذًا في عدة جامعات منها جامعة بغداد، وجامعة الملك عبد العزيز في جدة، وساهم بتطوير الأبحاث الزراعية.
أعماله الدعوية
كان السامرائي من الدعاة الذين نشروا الإسلام في اليابان منذ الستينيات. أسس المركز الإسلامي في طوكيو وتولى رئاسته، كما كان من مؤسسي جمعية الطلبة المسلمين هناك. شارك في ندوات عالمية وسافر لدول متعددة لنشر الإسلام، مما أكسبه شهرة كداعية ومؤرخ.
مؤلفاته وأبحاثه
كتب السامرائي العديد من الأبحاث في الزراعة والإسلام، منها كتب تتناول تاريخ الإسلام في اليابان وأوضاع المسلمين في آسيا. ساهم بأبحاث رائدة حول زراعة المناطق الجافة وأساليب الري الحديث.
وفاته
توفي صالح مهدي السامرائي في جدة بالسعودية في نوفمبر 2024 عن عمر يناهز 92 عامًا، تاركًا إرثًا مميزًا في الدعوة والتعليم.